أعلنت حكومة الوحدة الوطنية، دعمها مسار العودة إلى النظام الدستوري واحترام الشرعية في النيجر المتمثلة في الرئيس محمد بازوم.
الحكومة وفي بيان لها، دعت كل الأطراف إلى ضبط النفس وتحكيم صوت العقل وتجنيب البلاد تبعات الانفلات الأمني والاحتراب الداخلي عبر اتباع طرق التداول السلمي على السلطة.
وحذرت حكومة الوحدة من أي تدخل خارجي في شؤون النيجر ، مؤكدة بأن محاولات جرها إلى الفوضى سيزيد من خطورة الأزمة وسيقوض أمنها وأمن جيرانها.