قال المجلس الأعلى للدولة أنه قدم قائمة من 134 عضوا إلى بعثة الأمم المتحدة، والتحق منهم حتى الآن 110 عضوا، وبقي 34 متمسكين برأيهم وهو رفض الاتفاق السياسي ومخرجاته والبقاء كجسم تحت مسمى المؤتمر الوطني العام.
وأضاف المجلس، في توضيح صادر عنه، أنه «بعد محاولات عديدة لحثهم على الالتحاق بالمجلس الأعلى للدولة باءت بالفشل مما يستدعي إحلال بدائل لهم، وهو ما تم الشروع فيه منذ حادثة الاعتداء على مقر المجلس»، بحسب نص التوضيح.
ونشر المجلس قائمة من 24 عضوا لم يلتحقوا، بينهم ” نوري بوسهمين ” و ” عوض عبد الصادق “.