تحصلت الجزائر على قمر صناعي روسي، للعمل على مراقبة حدودها مع ليبيا، وتونس، ومالي، لضبط والحد من تحركات التنظيمات الإرهابية، وعصابات التهريب التي تنشط في المنطقة.
وأعلن في الجزائر أن قمراً صناعياً، أصبح تحت تصرف الجيش الجزائري، لتنفيذ خطط مراقبة الحدود البرية للجزائر مع ليبيا وتونس ومالي
تم الحصول على القمر من إدارة التسليح في روسيا، في إطار الاتفاقيات المبرمة بين سلطات البلدين، لتزويده بسلسلة من المعدات والتجهيزات العسكرية الحديثة، الموجهة لمحاربة الإرهاب وحماية السيادة الإقليمية من مخاطر الاعتداءات المحتملة من قبل التنظيمات الإرهابية الناشطة في الشريط الحدودي الشرقي والجنوبي.