قال وزير الخارجية السوري ” وليد المعلم ” إن الشعب السوري فقط هو من يملك زمام حل الأمور ولن يستطيع أحد أن يؤثر عليه، مؤكدا الحاجة إلى تحالف دولي لمواجهة الإرهاب التكفيري.
وأضاف ” المعلم ” في مؤتمر “الإعلام في مكافحة الإرهاب التكفيري” المعقود الآن في العاصمة السورية دمشق قائلا: “أي حل سياسي لا ينتج عن الحوار بين السوريين ولا يضع مكافحة الإرهاب في الأولوية لن يكون مجديا”.. “والحكومة السورية لديها أفكار بنّاءة من أجل الوصول إلى حلّ سياسي، ويمكن طرحها للحوار بين السوريين.
وفي موضوع آخر اعتبر الوزير السوري أن الاتفاق النووي اتفاق تاريخي كونه حقّق للشعب الإيراني مصالحه، مضيفا “سوريا قوية حين يكون حليفها قويا.