قال مسلحون محليون في مدينة عدن اليمنية الجنوبية إنهم احتجزوا ضابطين إيرانيين كانا يقدمان المشورة للحوثيين أثناء القتال يوم السبت 11 ابريل.
وتنفي طهران بشدة تقديم أي دعم عسكري لقوات الحوثي التي أدى تقدمها إلى بدء ضربات جوية تقودها السعودية.
وإذا تأكد وجود الضابطين الإيرانيين اللذين يقول المسلحون المحليون إنهما من الحرس الثوري فإن الأمر سيؤدي إلى تفاقم التوتر بين طهران والرياض اللتين تتنافسان على النفوذ في الشرق الأوسط.